قصاصات عن (روعة) الزواج والعيال

كيف يا أبي – وأنت ملء سمعي وبصري – ينظر لك ابني ذات النظرة المبهمة الغامضة التي كنت أنظر بها لحكاياتك عن جدي؟ لقد كنت.. ثم لم تعد.. مثل من سبقوك!